قل له فى وشه ولا تغشه اى تكلم معه مواجهة بصراحة, خير من أن تخدعه بكلام معسول,وأنت ضده
القافلة تسير والكلاب تنبح يضرب هذا المثل على الذين يسيرون فى عملهم ، بينما الأشرار يتصايحون حولهم بلا سبب وبلا نتيجة
اللقمة الهنية تكفى مية أى أن القليل ، إذا تقاسمه بالمحبة كثيرون ، فإنه يكفيهم جميعاً وهذا ما عبر عنه باللقمة الهنية ، أى التى تؤكل فى جو من الهنا
من كان بيته من زجاج ، لا يقذف الناس بالحجارة لأنهم لو بادلوه حجرا بحجر ، لأتهدم بيته كله . ويضرب هذا المثل للذي يتكلم عن عيوب الناس ، وهو كله عيوب ولعل هذا المثل مأخوذ من قصة الرأة الخاطئة التي ضبطت في ذات الفعل ، واقترح الكتبة والفريسيون رجمها ، فقال لهم السيد المسيح « من كان منكم بلا خطية فليرمها بأول حجر
عصبه وبُرده على رأس قرده يضرب في الخمار الجميل على رأس امرأة قبيحة المنظر
زي الشمعة تحرق نفسها وتنور على غيرها يضرب في الأم وحنانها على أولادها وكيف تعمل لأجل إسعادهم حتى لو وصلت للموت بسبب ذلك
اللي يستحي من بنت عمه ما يجيبش منها عيال يضرب في الحياء بين المرأة والرجل وهو زوجها وقد يخضها بالقرابة
خبطتين فى الرأس توجع أى أن الإنسان قد يحتمل الضربة الأولى أما إذا تكاثرت عليه المشاكل والضربات وف مناطق موجعة ، فإن هذا يتعبه
الراجل زي الجزار ما يحبش إلا السمينه يضرب في اختيار المرأة السمينة للزواج وأن الرجل يفضلها على النحيفة
جه يكحلها عماها يضرب هذا المثل لمن يحاول أن يصلح أمرأً ، فيفسده أكثر مما كان مثل الذى يريد أن يكحل عيناً ، فيصبيها بالعمى أو كطبيب فى معالجته لمريض ، يؤدى إلى وفاته ومن أمثلته العتاب الخاطئ ، الذى بدلاً من أن يوصل إلى المصالحة ، فإنه يعقد الأمور أكثر أو يقال هذا المثل على غير المتخصصين أو غير العارفين ، الذين يحشرون أنفسهم فى أمور ليصلحوها ، فتفسد بسبب جهلهم
كلها لحمه ورماها عضمه يضرب في طلاق المرأة المسنة من زوجها
التعليم في الصغر ، كالنقش علي الحجر أي أنه أكثر ثباتاً ، بعكس التعليم في الكبر . فالأطفال مستعدون للتعلم أكثر من الكبار . وذاكرتهم لا تزال بكراً ، تتسع لمعلومات أكثر . بعكس الكبار الذين تكون ذاكراتهم محشوة بكثير من المشاكل و المشغوليات والاخبار ، وقد لا يستقر فيها تعليم جديد
زى القبر ما يرجعش ميت يضرب هذا المثل للمشكلة التى لا حل لها أو لمن يأخذ سلفية ولا يرجعها
ما لك مرعوبة قالت من ديك النوبة يضرب في المرأة يصيبها المكروه مره فتجعلها على الخوف منه مرة أخرى
الميه والنار ولا حماتي في الدار يضرب في كراهية الحماة ووجودها في منزل زوج ابنتها
ابن الوز عوام أي أنه ورث ذلك عن طبيعة جنسه . ويضرب المثل لمن يرث عن والديه مهارات معينة . وكما يقول مثل آخر هذا الشبل من ذاك الأسد
كثرة العتاب تفرق الأحباب لا مانع من العتاب فى بعض الأمور ، بأسلوب المحبة ولكن إذا كان الإنسان يعاتب باستمرار ، على الصغيرة والكبيرة ، مظهراًفى عتابه أخطاء أصدقائه فربما يتعبون من كثرة نقده لهم ، ويبتعدون عنه وكما قال الشاعر إذا كنت فى كل الأمور معاتباً صديقك لم تلق الذى لا تعاتبه فعش واحداً أو صل أخاك فإنه مقارف ذنب مرة ومجانبه إذا أنت لم تشرب مراراً على القذى ظمئت وأى الناس تصفو مشاربه ؟ فمن غربل الناس ، نخلوه
مين يشهد للعروس غير أمّها يضرب في الفتاة المتزوجة وأمها وأنها باستمرار تشهد لها ولو على الخطأ